1- الثور واللون الاحمر
سمِعنا عن مُصارعة الثِيران وقد نكون شاهدناها من قبل ونكاد جميعاً نؤمن بأن اللون الأحمر الذي يستخدمه المُصارع لإثارة غضب الثور هو السبب ولكِن الحقيقة هي أن الثور مصاب بعمى ألوان حيثُ يستطيع أن يرى الأشكال ولا يمكنه رؤية الظلال أو تدرجاتها اللونيه! لِذلك نُلاحظ أن المُصارع يلجأ إلى رميه بالأسهم وهو ما يثير الثور الذي يتميز في الأصل بطبع حاد.
2- الضفادع والبثور
أُخبِرنا جميعاً ونحن صغاراً أن الإمساك بالضفادع قد يؤُدي إلى ظُهور البثور “الثآليل” على وجهنا وأجسامنا، ولكن ما لا نعلمهُ هو أن هذِه البُثور سببها فيروس لا ينتقِل عبرَ الضفادِع، بالرغم من ذلك يجب الحذر عند الإمساك بالضفادع لأن معظمها يحتوي على غدد سامة قد تضر بجلد الإنسان.
3- الكوالا دُب
الكوالا هو نوع من الثدييات من فصيلة الدِببة الجِرابية يعيش في أُستراليا ويقتات على أوراق الشجر حيث يبقى معلقاً معظم وقته، تضع أُنثى الكوالا مولودها ناقص النمو فتتركه في جِرابها لمدة 6 أشهر حتى يكتَمِل نُموه لذا فالكوالا أقرب للكانجارو من الدب. حيوان الكوالا مهدد بالانقراض بسبب الإسراف في صيده للحصول على فرائه الثمين لذلك تم حظر صيده قانونياً.
4- النعامة ودفن الرأس
إن سألتك لماذا تدفِن النعامه رأسها في التراب؟ حتماً ستُخبِرني لأنها تشعُر بالخطر ولكن هذا ليس صحيحاً، فالنعامة إن فعلت ذلك ببساطة لن تستطيع أن تتنفس كما أنه ليس منطقياً أن تنتظر مفترسها ليأتي إليها وهي تستطيع أن تعدو بسرعة تصل إلى 70 كيلومتر في الساعة.
5- الطيور والارز
يظنُ البعض أن العصافير أو الحمام إذا أكلت أُرزاً نيئاً قد تختنق وتموت، وأصلُ هذهِ النظرية هو الإعتقاد بأن حبوب الأُرز المجففة سَتمتص عُصارة المعِدة وتتضخم لِتُمزق أحشاء الطائر ولكن في الواقع عملية هضم الأُرز وتحليله لِقطع صغيره أسرع بكثير من ذلك.
6- العنكبوت السام
يعتقد البعض أن العنكبوت ذو الأرجل الطويلة الشائع ساماً وهذا غيرُ صحيح، والحقيقة أن هناك نوعان متشابهان، النوع الأول الذى نراه دائماً في المنازل القديمه يُدعى cellar spiders ويمتلك هذا النوع غُدد سُمّ وأنياب قصيرة ولكن عضّته قد يزول تأثيرها بعد 3 ثوان فقط مثل البعوض،أما النوع الثاني فيُطلق عليه اسم Opiliones وهذا النوع لا يملك غُدداً سُمّيه ولا أنياباً على الإطلاق.
7- قطع الدوده نصفين
اعتقاد شائع خاصةً عند الأطفال الصِغار وهو أنه عند قطع دودة الأرض إلى نِصفين فسوف تتحول إلى دودتين وهو بالطبع اعتقاد خاطئ سببه استمرار حركة الذيل المقطوع، حقيقة الأمرُ هو وجود أعصاب في الذيل تستمر في إطلاق إشارات تعمل على تحريك عضلات الذيل لفتره بعد قطعه والسبب هو صرف انتباه العدو نحو الذيل لتنجو الدودة بنفسها. من الجدير بالذِكر أن الدُودة سينمو لها ذيل جديد بعد فترة إن كان القطع قبل جهازها التناسلي.
8- الخفافيش عمياء
حاسة النظر لدى الخفافيش ضعيفة جداً ولكنها ليست عمياء وإلا فما فائدة وجود الأعين في رأسِها؟! تستخدم الخفافيش الموجات فوق الصوتيه لإدراك الأشياء من حولها عند الطيران.
9- الفيل والقفز
الفيل الحيوان الوحيد الذي لا يمكنه القفز حقيقة ليست كاملة فهناك حيوانات أخرى أيضاً لا تستطيع أن تقفز مثل الزرافة وفرس النهر والبطريق ووحيد القرن.
10- ذاكرة السمكة
أصبح مِن الشائع أن ذاكرة السمكة الذهبية لا تتعدى الثلاثُ ثواني وهو أمر أثبتت الدِراسات والأبحاث خطأُه حيث أثبتت أن ذاكرتها قد تصل إلى 5 أشهر.
11- الدلافين والبشر
من الشائع أن الدولفين صديق الإنسان لكن في الحقيقة الدلافين لا تُمّيز الإنسان عن غيره فهي بطبعِها قد تُساعد أي كائن حي وتنقذه، وجودها بجانب السفن لا يعني توددها إلينا ولكنها تعتمد على الأمواج التي تصنعها السفينة لتبذل مجهوداً أقل في السباحة
سمِعنا عن مُصارعة الثِيران وقد نكون شاهدناها من قبل ونكاد جميعاً نؤمن بأن اللون الأحمر الذي يستخدمه المُصارع لإثارة غضب الثور هو السبب ولكِن الحقيقة هي أن الثور مصاب بعمى ألوان حيثُ يستطيع أن يرى الأشكال ولا يمكنه رؤية الظلال أو تدرجاتها اللونيه! لِذلك نُلاحظ أن المُصارع يلجأ إلى رميه بالأسهم وهو ما يثير الثور الذي يتميز في الأصل بطبع حاد.
2- الضفادع والبثور
أُخبِرنا جميعاً ونحن صغاراً أن الإمساك بالضفادع قد يؤُدي إلى ظُهور البثور “الثآليل” على وجهنا وأجسامنا، ولكن ما لا نعلمهُ هو أن هذِه البُثور سببها فيروس لا ينتقِل عبرَ الضفادِع، بالرغم من ذلك يجب الحذر عند الإمساك بالضفادع لأن معظمها يحتوي على غدد سامة قد تضر بجلد الإنسان.
3- الكوالا دُب
الكوالا هو نوع من الثدييات من فصيلة الدِببة الجِرابية يعيش في أُستراليا ويقتات على أوراق الشجر حيث يبقى معلقاً معظم وقته، تضع أُنثى الكوالا مولودها ناقص النمو فتتركه في جِرابها لمدة 6 أشهر حتى يكتَمِل نُموه لذا فالكوالا أقرب للكانجارو من الدب. حيوان الكوالا مهدد بالانقراض بسبب الإسراف في صيده للحصول على فرائه الثمين لذلك تم حظر صيده قانونياً.
4- النعامة ودفن الرأس
إن سألتك لماذا تدفِن النعامه رأسها في التراب؟ حتماً ستُخبِرني لأنها تشعُر بالخطر ولكن هذا ليس صحيحاً، فالنعامة إن فعلت ذلك ببساطة لن تستطيع أن تتنفس كما أنه ليس منطقياً أن تنتظر مفترسها ليأتي إليها وهي تستطيع أن تعدو بسرعة تصل إلى 70 كيلومتر في الساعة.
5- الطيور والارز
يظنُ البعض أن العصافير أو الحمام إذا أكلت أُرزاً نيئاً قد تختنق وتموت، وأصلُ هذهِ النظرية هو الإعتقاد بأن حبوب الأُرز المجففة سَتمتص عُصارة المعِدة وتتضخم لِتُمزق أحشاء الطائر ولكن في الواقع عملية هضم الأُرز وتحليله لِقطع صغيره أسرع بكثير من ذلك.
6- العنكبوت السام
يعتقد البعض أن العنكبوت ذو الأرجل الطويلة الشائع ساماً وهذا غيرُ صحيح، والحقيقة أن هناك نوعان متشابهان، النوع الأول الذى نراه دائماً في المنازل القديمه يُدعى cellar spiders ويمتلك هذا النوع غُدد سُمّ وأنياب قصيرة ولكن عضّته قد يزول تأثيرها بعد 3 ثوان فقط مثل البعوض،أما النوع الثاني فيُطلق عليه اسم Opiliones وهذا النوع لا يملك غُدداً سُمّيه ولا أنياباً على الإطلاق.
7- قطع الدوده نصفين
اعتقاد شائع خاصةً عند الأطفال الصِغار وهو أنه عند قطع دودة الأرض إلى نِصفين فسوف تتحول إلى دودتين وهو بالطبع اعتقاد خاطئ سببه استمرار حركة الذيل المقطوع، حقيقة الأمرُ هو وجود أعصاب في الذيل تستمر في إطلاق إشارات تعمل على تحريك عضلات الذيل لفتره بعد قطعه والسبب هو صرف انتباه العدو نحو الذيل لتنجو الدودة بنفسها. من الجدير بالذِكر أن الدُودة سينمو لها ذيل جديد بعد فترة إن كان القطع قبل جهازها التناسلي.
8- الخفافيش عمياء
حاسة النظر لدى الخفافيش ضعيفة جداً ولكنها ليست عمياء وإلا فما فائدة وجود الأعين في رأسِها؟! تستخدم الخفافيش الموجات فوق الصوتيه لإدراك الأشياء من حولها عند الطيران.
9- الفيل والقفز
الفيل الحيوان الوحيد الذي لا يمكنه القفز حقيقة ليست كاملة فهناك حيوانات أخرى أيضاً لا تستطيع أن تقفز مثل الزرافة وفرس النهر والبطريق ووحيد القرن.
10- ذاكرة السمكة
أصبح مِن الشائع أن ذاكرة السمكة الذهبية لا تتعدى الثلاثُ ثواني وهو أمر أثبتت الدِراسات والأبحاث خطأُه حيث أثبتت أن ذاكرتها قد تصل إلى 5 أشهر.
11- الدلافين والبشر
من الشائع أن الدولفين صديق الإنسان لكن في الحقيقة الدلافين لا تُمّيز الإنسان عن غيره فهي بطبعِها قد تُساعد أي كائن حي وتنقذه، وجودها بجانب السفن لا يعني توددها إلينا ولكنها تعتمد على الأمواج التي تصنعها السفينة لتبذل مجهوداً أقل في السباحة