اولا نشعر بالذنب حين نضحك و نفرح و اخواننا المسلمون يتعذبون؟
اولا نشعر بالذنب حين ناكل حتى الشبع و اخواننا المسلمون يموتون جوعا في البلاد المحتلة؟
اولا نشعر بالذنب حين نندس في فراشنا و ننعم بالدفء و اخواننا المسلمون يتوسدون الارصفة و يتلحفون البرد؟
قد طال سباتكم يا مسلمين،وقد طالت غفلتكم.قد قتلتم لكنكم لم تموتوا،قد تم اغتيالكم دون سهام و لا رصاص!
اين غيرتكم؟اين قوتكم؟ اين هيبتكم؟
اني لا اكتب هذه الكلمات كي احصل ردودا،و لا كي احصل على الاعجاب و الاطراء،اني اكتبها بدمي النازف على حالنا لابعث لكم رسالة و امرر لكم بلاغ.
لقد طفح الكيل منكم يا عرب! ماذا تنتظرون اريد ان اعرف فقط كيف تفكرون؟! تعرفون الحق و تعلمون ان واجبكم مساعدة اخوانكم،تشهدون المجازر التي ترتكب في حقهم و تصمتون !
اعلموا ان الله ان اراد سيبيد اليهود من على وجه الارض و ينسفهم نسفا بابسط الطرق كما فعل مع عاد من قبل،كانوا اشد قوة من اليهود اضعافا و بماذا اخذهم؟ريح،ريح فقط انهتهم عن اخرهم!
اليهود ليسوا معجزين في الارض و ليس ربكم بعاجز على تدميرهم لكنه يختبركم ليرى من منكم صادق في ايمانه و من منكم منافق فمع اي الفريقبن ستكون؟
ربما تقرا كلامي و انت تشرب الشاي و بعد ان تنهي قراءتك ستغلق الصفحة كان شيئا لم يكن، بامكانك ان تفعل هذا بكل بساطة لكن تذكر موقفك حين يسالك ربك يوم تقوم الساعة لماذا لم تذهب لنصرة دينك و اخوانك ما سيكون جوابك؟ بماذا ستجيب عندها؟
اني انادي كل رجل شجاع تاخذه الغيرة الى وطنه،كل رجل لا يهاب و لا يخشى غير خالقه،اني انادي كل امراة تشعر بعذاب المسلمات الائي يستحيين و يرملن و الاطفال الذين ييتمون و الرجال الذين يقتلون و تسلب اعراضهم فلنتقدم و لنترك الخوف و الجبن وراء ظهورنا!
فلنمتط صهوات احصنتنا و لنرفع راية الاسلام و لننطلق نحو البلاد المحتلة و ندمر الاعداء،فلنرهم ان المسلمين افاقوا و ان جنودنا المفزعة عادت.
فلنعد جيوشنا و لنملا قلوبنا ايمانا و شجاعة و لنتوكل على الله و نحمل سيوفنا و اسلحتنا.فلنقصد بلداننا التي سلبت منا لنحررها من العدو و لننسف الكفار.
اني اناديكم جميعا، رجالا ونساء،اغنياء و فقراء و اقول فلنتحد و لنتلاحم فان في الاتحاد قوة و في التفرقة ضعف.
ان حزب الكفار و اليهود يموله الشيطان و كان كيد الشيطان ضعيفا وان حزبنا حزب المسلمين يموله الله والله قوي عزيز
اولا نشعر بالذنب حين ناكل حتى الشبع و اخواننا المسلمون يموتون جوعا في البلاد المحتلة؟
اولا نشعر بالذنب حين نندس في فراشنا و ننعم بالدفء و اخواننا المسلمون يتوسدون الارصفة و يتلحفون البرد؟
قد طال سباتكم يا مسلمين،وقد طالت غفلتكم.قد قتلتم لكنكم لم تموتوا،قد تم اغتيالكم دون سهام و لا رصاص!
اين غيرتكم؟اين قوتكم؟ اين هيبتكم؟
اني لا اكتب هذه الكلمات كي احصل ردودا،و لا كي احصل على الاعجاب و الاطراء،اني اكتبها بدمي النازف على حالنا لابعث لكم رسالة و امرر لكم بلاغ.
لقد طفح الكيل منكم يا عرب! ماذا تنتظرون اريد ان اعرف فقط كيف تفكرون؟! تعرفون الحق و تعلمون ان واجبكم مساعدة اخوانكم،تشهدون المجازر التي ترتكب في حقهم و تصمتون !
اعلموا ان الله ان اراد سيبيد اليهود من على وجه الارض و ينسفهم نسفا بابسط الطرق كما فعل مع عاد من قبل،كانوا اشد قوة من اليهود اضعافا و بماذا اخذهم؟ريح،ريح فقط انهتهم عن اخرهم!
اليهود ليسوا معجزين في الارض و ليس ربكم بعاجز على تدميرهم لكنه يختبركم ليرى من منكم صادق في ايمانه و من منكم منافق فمع اي الفريقبن ستكون؟
ربما تقرا كلامي و انت تشرب الشاي و بعد ان تنهي قراءتك ستغلق الصفحة كان شيئا لم يكن، بامكانك ان تفعل هذا بكل بساطة لكن تذكر موقفك حين يسالك ربك يوم تقوم الساعة لماذا لم تذهب لنصرة دينك و اخوانك ما سيكون جوابك؟ بماذا ستجيب عندها؟
اني انادي كل رجل شجاع تاخذه الغيرة الى وطنه،كل رجل لا يهاب و لا يخشى غير خالقه،اني انادي كل امراة تشعر بعذاب المسلمات الائي يستحيين و يرملن و الاطفال الذين ييتمون و الرجال الذين يقتلون و تسلب اعراضهم فلنتقدم و لنترك الخوف و الجبن وراء ظهورنا!
فلنمتط صهوات احصنتنا و لنرفع راية الاسلام و لننطلق نحو البلاد المحتلة و ندمر الاعداء،فلنرهم ان المسلمين افاقوا و ان جنودنا المفزعة عادت.
فلنعد جيوشنا و لنملا قلوبنا ايمانا و شجاعة و لنتوكل على الله و نحمل سيوفنا و اسلحتنا.فلنقصد بلداننا التي سلبت منا لنحررها من العدو و لننسف الكفار.
اني اناديكم جميعا، رجالا ونساء،اغنياء و فقراء و اقول فلنتحد و لنتلاحم فان في الاتحاد قوة و في التفرقة ضعف.
ان حزب الكفار و اليهود يموله الشيطان و كان كيد الشيطان ضعيفا وان حزبنا حزب المسلمين يموله الله والله قوي عزيز